سبتمبر 3 2020

قرار إدارة الغذاء والدواء الأمريكية: خطوة مهمة لـ IQOS.

حدث رئيسي: استنتجت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية أن الانتقال التام إلى استخدام IQOS يقلّل من تعرض جسمك للمواد الكيميائية الضّارة أو المحتملة الضرر*.

في 7 يوليو 2020، اتخذت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) وهي وكالة حكومية مسؤولة عن حماية الصحة العامة، قراراً تاريخياً بخصوص IQOS. منحت ترخيصاً لتسويق IQOS وثلاثة أصناف مختلفة من أعواد التبغ المعدّة للتسخين (HeatSticks) في الولايات المتّحدة كمنتجات تبغٍ معدّلة المخاطر، مع الادعاء بخفض التعرض.

IQOS هو نظام تسخين التبغ الأول والوحيد الذي أكمل عملية تطبيق منتجات التبغ معدّلة المخاطر من قِبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية التي خلصت إلى أن الانتقال التام إلى استخدام IQOS يقلّل من تعرض جسمك للمواد الكيميائية الضارة أو المحتملة الضرر *.

جاء قرار إدارة الغذاء والدواء الأمريكية بعد عدّة سنوات من المراجعات للأدلة العلمية المتاحة حول IQOS.

بعد مراجعة مجمل الأدلة العلمية المتاحة حول IQOS، خلصت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إلى أن:

يعمل IQOS على تسخين التبغ بدون حرقه.

يقلّل عدم تواجد الاحتراق من إنتاج المواد الكيميائية الضّارة أو محتملة الضرر بشكل كبير .

أظهرت الدراسات العلمية أن الانتقال التام من السجائر إلى استخدام IQOS يقلّل بشكلٍ كبير من تعرض جسمك للمواد الكيميائية الضّارة أو المحتملة الضّرر**.

يوضح قرار إدارة الغذاء والدواء الأميركية أن IQOS هو منتج مختلف اختلافًا جوهرياً عن السجائر. يعتبر IQOS خياراً أفضل للبالغين الذين سيستمرون في التدخين. يسخّن جهاز IQOS التبغ على عكس السجائر التي تحرقه، هذا يقلّل بشكلٍ كبير من إنتاج المواد الكيميائية الضّارة أو المحتملة الضّرر مقارنةً بدخان السجائر.

على مدى السنوات العشر الماضية، أنشأت شركة فيليب موريس إنترناشونال فريقاً يضمّ أكثر من 400 عالمٍ وخبيرٍ في البحث والتطوير واستثمرت بشكل كبير في هدفٍ واحد: توفير بديلٍ عن السجائر للمدخنين البالغين الذين يريدون خياراً أفضل من الاستمرار في التدخين.

لذا تفخر شركة فيليب موريس إنترناشونال بالاحتفال بهذا الحدث البارز خلال رحلتها والاستمرار في الوفاء بوعودها.

معلومة هامّة: جهاز IQOS غير خالٍ من المخاطر. يُصدر النيكوتين وهو مادّة مسبّبة للإدمان.

*المصدر: دراسات أجرتها شركة فيليب موريس إنترناشونال حول خفض التعرّض لمدة 3 أشهر في اليابان والولايات المتحدة في ظروف مشابهة للحياة الواقعية. قامت هذه الدراسات بقياس التعرض لـ 15 مادة كيميائية ضارّة ومقارنة المستويات لدى المدخنين الذين انتقلوا إلى استخدام IQOS مع المستويات لدى المدخنين الذين استمروا في تدخين السجائر.

**المصدر: أمر التسويق لنظام IQOS الصادر عن إدارة الغذاء والدواء الأميركية بتاريخ 7 يوليو 2020.