Dec 1, 2020
لماذا تلقى أجهزة التبغ المسخَّن IQOS إقبالاً بين المدخِّنين البالغين؟
يكتسب جهاز التبغ المسخَّن IQOS رواجاً كبديل عن تدخين السجائر بين المدخِّنين البالغين لأنّه يحتوي على التبغ لكنْ بدون دخان ولا رماد ولا رائحة تشبه رائحة دخان السجائر.
يؤدي تسخين التبغ إلى إطلاق النكهات والنيكوتين ويسمح للمدخِّنين البالغين بأنْ يختبروا التبغ من دون احتراق. فلا عجب أنّ جهاز التبغ المسخَّن IQOS، والمعروف أيضاً بنظام "التسخين لا الحرق" يكتسب رواجاً كبديل عن تدخين السجائر بين المدخِّنين البالغين إذ يحتوي على التبغ لكنْ بدون دخان أو رماد أو رائحة تشبه رائحة دخان السجائر. ويُعَدّ جهاز IQOS منتج التبغ المسخَّن رقم 1* ويتحوّل آلاف المدخِّنين البالغين في كل أنحاء العالم إلى استخدام جهاز IQOS كل يوم**.
ولكنّ أسباب الإنتقال من تدخين السجائر إلى استخدام جهاز IQOS لا تتوقّف هنا. فإلى جانب استخدام IQOS للتبغ الحقيقي، فهو يُصدِر، كمعدَّل عام، مستويات أقلّ من المواد الكيميائية الضارة بنسبة 95% بالمقارنة مع السجائر***. معلومة هامة: هذا الإنخفاض في مستويات المواد الكيميائية الضارة لا يُعادله بالضرورة انخفاضٌ بنسبة 95% في المخاطر. فجهاز IQOS لا يخلو من المخاطر.
علاوة على ذلك، من غير المرجّح أن يزعج جهاز IQOS الناس من حولك، إذ لا يُصدِر تدخين سلبي، كما أنّه يترك رائحة تعلَق أقلّ على اليدَيْن والملابس والشعر. كلّ هذه المنافع تجعل من جهاز IQOS بديلاً أفضل عن السجائر، والسبب الذي دفع أكثر من 10.6 ملايين مدخِّنٍ بالغٍ إلى اختيار الإنتقال إلى استخدام جهاز IQOS وتَرْك السجائر وراءهم****.
*المصدر: تقديرات شركة فيليب موريس إنترناشونال العالمية حول المبيعات الإجمالية داخل السوق لوحدات التبغ المسخَّن إبتداءً من شهر كانون الأول/ديسمبر 2019. (باستثناء الصين والولايات المتحدة الأميركية).
**المصدر: الوضع إبتداءً من شهر كانون الأول/ديسمبر 2019. مُستخدِمو نظام التسخين لا الحرق حصرياً الذين يستخدمون لفائف التبغ المسخَّن الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال بنسبة 70% على الأقلّ من استهلاكهم للتبغ المسخَّن في السبعة أيام الماضية. البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، حلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال.
***تخفيضات متوسطة في مستويات مجموعة واسعة من المواد الكيميائية الضارة (باستثناء النيكوتين) بالمقارنة مع دخان سيجارة تم تصميمها كمرجع (3R4F).
*المصدر: البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، حلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال. الوضع إبتداءً من شهر آذار/مارس 2020. لمُستخدِمي جهاز IQOS الذين تركوا السجائر نهائياً والذين شكّلت لفائف التبغ المسخَّن بالنسبة إليهم أكثر من 70% من إستهلاكهم للتبغ طيلة السبعة أيّام الماضية.
كيف يختلف التبغ المسخَّن عن بدائل التدخين الأخرى؟
وُجِدت السجائر والطرق الأخرى لاستهلاك النيكوتين منذ وقت طويل. ومع ذلك، فإنّ التطوّرات التكنولوجية الحديثة مثل منتجات التبغ المسخَّن والسجائر الإلكترونية تعني أنّه أصبح للبالغين الذين يرغبون في الإستمرار بالتدخين أو باستخدام المنتجات الأخرى التي تحتوي على النيكوتين بدائل متوفّرة لهم.
إنّ جهازنا IQOS القائم على التسخين لا الحرق والرائج بين المدخِّنين البالغين يسخّن التبغ بدلاً من أن يحرقه. وهذا هو الفرق الأكبر بين جهاز IQOS والسجائر. ومن خلال عدم حَرْق التبغ، لا يُصدِر منتج التبغ المسخَّن IQOS الخاص بنا الدخان والرماد.
ومثل منتجات التبغ المسخَّن، لا تُصدِر السجائر الإلكترونية دخاناً أيضاً لأنها لا تُحرق التبغ. ولكنْ، على خلاف جهاز IQOS ولفائف التبغ المسخَّن HEETS، لا تحتوي السجائر الإلكترونية على التبغ أبداً. بدلاً من ذلك، فهي تسخِّن سائلاً إلكترونياً يحتوي على النيكوتين والنكهات لتنتج بخاراً.
أحدث المنشورات
فبراير 6, 2024
مجموعة IQOS ILUMA: اكتشف الفرق بين أجهزة IQOS ILUMA، وIQOS ILUMA PRIME، وIQOS ILUMA ONE
فبراير 6, 2024
إطلاق مجموعة IQOS ILUMA في اليابان - أحدث أجهزة التبغ المسخّن
فبراير 6, 2024
اختيار الإكسسوارات لأجهزة IQOS ILUMA
فبراير 6, 2024