ممارسات التحوّل الجيدة لمنتجات "فيليب موريس الدولية" الخالية من الدخان

تقدم شركة فيليب موريس إنترناشونال مجموعة متنوعة من المنتجات الخالية من الدخان عالية الجودة والمثبتة علميًا لتكون بدائل أفضل بكثير من الاستمرار في التدخين. تتمثل رؤيتنا في أن تحل منتجاتنا الخالية من الدخان محل السجائر يومًا ما.

  1.  يسبب تدخين السجائر أمراضًا خطيرة فضلًا عن الإدمان. لا شك أن أفضل قرار يمكن لأي مدخن اتخاذه هو الإقلاع نهائياً عن تعاطي التبغ والنيكوتين معاً.
  2.  لا ينبغي للقاصرين استخدام التبغ أو النيكوتين بأي شكل من الأشكال.
  3.  إن منتجات شركة فيليب موريس إنترناشونال الخالية من الدخان مُخصّصة للبالغين الذين قد يواصلون التدخين أو استخدام منتجات النيكوتين الأخرى.
  4. لا نقدم منتجات فيليب موريس إنترناشونال الخالية من الدخان للأشخاص الذين لم يستخدموا منتجات التبغ أو النيكوتين من قبل أو الذين أقلعوا عن استخدام منتجات التبغ والنيكوتين. إن منتجاتنا الخالية من الدخان تأتي كبدائل للإقلاع عن التدخين ولم تُصمّم كوسائل مساعدة للإقلاع عن التدخين.
  5. إن منتجات شركة فيليب موريس إنترناشونال الخالية من الدخان ليست خالية من المخاطر وتحتوي على النيكوتين، وهو مادة مسببة للإدمان. ومع ذلك، فإن التحوّل إلى منتج خالٍ من الدخان هو خيار أفضل من الاستمرار في التدخين.
  6. إننا ندعم مستخدمي منتجاتنا الخالية من الدخان من البالغين في رحلتهم نحو التحوّل الكامل إلى منتج خالٍ من الدخان من خلال التوعية والتوجيه.
  7. لكي يستفيد المستهلكون من مزايا المنتجات الخالية من الدخان، يجب عليهم التحوّل عن منتجات الدخان بشكل كامل والتخلي عن التدخين نهائيًا.
  8. وفي هذا السياق، نحرص على تبليغ المستهلكين بجميع معلومات السلامة ذات الصلة حول منتجاتنا الخالية من الدخان.

تحذيرات وتعليمات السلامة

التبغ والنيكوتين

  • أعواد TEREA SMARTCORETM المُستخدمة مع أجهزة IQOS ILUMATM تحتوي على النيكوتين، وهو مادة تسبب الإدمان.
  • أجهزة IQOS وأعواد TEREA SMARTCORETM لا تخلوا من المخاطر. أفضل طريقة لتقليل المخاطر الصحية المرتبطة بالتبغ والنيكوتين هي الإقلاع عن تعاطي التبغ والنيكوتين تمامًا.
  • قد يعاني بعض مستخدمي المنتجات المحتوية على النيكوتين من ألم في البطن، وألم في الصدر، وإحساس بالاختناق، وسعال، وصعوبة في التنفس، ودوار، وجفاف الفم، وجفاف الحلق، والتهاب اللثة، والصداع، والتوعك، وانسداد الأنف، والغثيان، وتهيج الفم، والخفقان، وتهيج الحلق، والقيء.
  • ينبغي على الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب أو معرضين لخطر الإصابة بها، أو المصابين بداء السكري، أو الصرع، أو الذين يعانون من نوبات تشنجية، الامتناع عن استخدام المنتجات المحتوية على النيكوتين.
  • كما يجب الامتناع عن استخدام المنتجات التي تحتوي على النيكوتين في أثناء الحمل أو الرضاعة الطبيعية. إذا كنتِ حاملاً أو مرضعة أو تعتقدين أنكِ قد تكونين حاملاً، يجب عليكِ التوقف عن استخدام التبغ والنيكوتين تمامًا.
  • قد يتطلب التوقف عن التدخين أو التحوّل إلى منتجات IQOS ILUMA وأعواد TEREA SMARTCORETM أو المنتجات الأخرى المحتوية على النيكوتين تعديل جرعات بعض الأدوية (مثل الثيوفيلين، الكلوزابين، الروبينيرول).
  • إذا كانت لديك أسئلة حول مدى ملاءمة استخدام IQOS ILUMA وأعواد TEREA SMARTCORETM مع حالتك الصحية الحالية، يُرجى استشارة أخصائي رعاية صحية.

استخدام أعواد TEREA SMARTCORE STICKSTM

قبل استخدام أي منتج، يجب على المستخدمين قراءة تحذيرات وتعليمات السلامة الكاملة، والتي تحتوي على معلومات هامة حول سلامة استخدام المنتج.

التحذيرات وتعليمات السلامة لجهاز IQOS ILUMA PRIME

التحذيرات وتعليمات السلامة لجهاز IQOS ILUMA

التحذيرات وتعليمات السلامة لجهاز IQOS ILUMA ONE

تدهور حالة البطارية:

تحتوي جميع أجهزة IQOSTM، بما فيها حوامل الأجهزة، على بطارية ليثيوم أيون. بطارية ليثيوم أيون في الأجهزة هي مكون قابل للاستهلاك يتراجع أداؤه مع الاستخدام ومرور الزمن. وهذه عملية طبيعية شائعة في كل بطاريات أيون الليثيوم القابلة لإعادة الشحن. مع انتهاء صلاحية عمر البطارية، تصبح المكونات النشطة داخل البطارية أقل قدرة على الاحتفاظ بالطاقة، ما يؤدي إلى تراجع دائم في سعة البطارية القصوى والطاقة القابلة للاستخدام. وبالإضافة إلى ذلك، تصبح المكونات النشطة أقل فعالية في تخريج الطاقة، ما يؤدي إلى تراجع قدرة البطارية على توفير طاقة كافية لتشغيل مكونات الجهاز الإلكتروني. نتيجة لذلك، وحيثما ينطبق، قد تبدو مدة التجربة أقصر، وقد يبدو عدد السحبات أو التجارب بشحنة كاملة واحدة أقل، وقد تكون التجربة المتتالية الثانية أقصر أو غير متوفرة.

البطارية نظام كيميائي يتطلب نطاقات حرارة معينة أثناء الشحن والتفريغ للعمل بشكل أمثل وتقليل تدهور سعة البطارية خلال عمرها الافتراضي. على الرغم من أن جهازك له نطاق تشغيل محدد يعمل ضمنه، فإن التشغيل عند الحدود القصوى لهذا النطاق سيؤدي إلى تدهور البطارية بشكل أسرع. يأتي جهازك ببرمجيات مخصصة للتحكم في معايير الشحن لإطالة عمر الجهاز قدر الإمكان. تساعد هذه الخوارزميات في إطالة عمر البطارية، لكنها لا تستطيع منع آليات التقادم الطبيعي لبطاريات الليثيوم بشكل كامل. يؤدي تشغيل جهازك في درجات الحرارة المرتفعة والمنخفضة إلى تسريع التدهور الطبيعي للبطارية. حتى في حال عدم استخدام جهازك، تظل البطاريات أنظمة كيميائية قابلة للتدهور بمرور الوقت. لإبطاء عملية تدهور البطارية، نوصي بشحن الجهاز ضمن نطاق درجة الحرارة الموصى به، وعدم تركه فارغ الشحن لفترات طويلة، واستخدام كابلات الشحن ومحولات التيار المتردد المرفقة مع الجهاز وفقاً لأدلة المستخدم.

يرجى قراءة المزيد من المعلومات المهمة في قسم الأسئلة الشائعة هنا.

هل استخدام IQOS آمن أو خالٍ من المخاطر؟ لا، فبينما يُعد التحوّل التام لاستخدام أجهزة IQOSTM خياراً أفضل من الاستمرار في تدخين السجائر التقليدية، إلا أن منتجات IQOSTM لا تخلوا تمامًا من المخاطر وهي توصل النيكوتين الذي يُعد مادة مسببة للإدمان. ويبقى الخيار الأفضل هو الإقلاع عن تعاطي التبغ والنيكوتين معاً.

هل النيكوتين ضار؟ النيكوتين مادة تسبب الإدمان. إلا أنه ليس السبب الرئيس للأمراض المرتبطة بالتدخين. جهاز IQOSTM يوصل النيكوتين بطريقة مماثلة للسجائر التقليدية. تُظهر الدراسات السريرية التي أجرتها شركة فيليب موريس إنترناشيونال أن كمية ومعدل امتصاص النيكوتين عند استخدام عود TEREA SMARTCORETM واحد مع جهاز IQOSTM مماثلة لتدخين سيجارة تقليدية واحدة.

كيف تقيس شركة فيليب موريس إنترناشيونال انبعاثات IQOS، التي تدعي الشركة أنها مخفضة بنسبة 95% في المتوسط مقارنةً بدخان سيجارة 3R4F؟ تذكر فيليب موريس إنترناشيونال أن IQOSTM ينبعث منه مستويات أقل من المواد الكيميائية الضارة بنسبة 95% مقارنة بالسجائر. تشير النسبة المئوية (95%) إلى متوسط التخفيض في مستويات مكونات معينة تم تحديدها كأولوية لاتخاذ إجراء بخصوصها من قبل منظمات الصحة العامة المعروفة مثل منظمة الصحة العالمية (WHO) وإدارة الغذاء والدواء الأمريكية (US FDA)، والتي توجد في بخار تبغ IQOS، وذلك عند مقارنتها بالدخان الناتج عن سيجارة مرجعية من نوع 3R4F. تعتمد نسبة التخفيض المئوية الدقيقة على القائمة المحددة التي يتم استخدامها كمرجع. لهذا الغرض، تجمع فيليب موريس إنترناشيونال بخار التبغ والدخان بموجب نظام التدخين الآلي المكثف الصادر عن وزارة الصحة الكندية (حجم السحبة 55 مل، مدة السحبة ثانيتان، فاصل زمني 30 ثانية بين السحبات) باستخدام مقارنة على أساس كل عود. حسابات التخفيض تستثني النيكوتين.

كيف تقيس فيليب موريس إنترناشيونال عدد مستخدمي IQOS? تستخدم فيليب موريس إنترناشيونال البيانات المالية الخاصة بها أو تقديراتها الخاصة، ولوحات مستخدمي IQOS، وأبحاث السوق الخاصة التي تجريها الشركة. يشير عدد المستخدمين الإجمالي الذي تبلغ عنه فيليب موريس إنترناشيونال إلى مستخدمي IQOS الذين تمثل لهم وحدات التبغ المُسخّن (HTU) من فيليب موريس إنترناشيونال ما لا يقل عن 5% من استهلاكهم اليومي للتبغ خلال الأيام السبعة الماضية، بينما يشير عدد الأشخاص الذين تقدر فيليب موريس إنترناشيونال أنهم أقلعوا تماماً عن تدخين السجائر إلى مستخدمي IQOS الذين أقلعوا عن السجائر التقليدية تماماً والذين تمثل لهم وحدات التبغ المُسخّن من فيليب موريس إنترناشيونال ما لا يقل عن 70% من استهلاكهم للتبغ المسخن خلال الأيام السبعة الماضية.

ما هي سيجارة 3R4F التي تشير إليها؟ هي السيجارة التي صممتها جامعة كنتاكي في الولايات المتحدة بشكل مستقل لأغراض البحث العلمي. وهي أداة مقارنة شائعة الاستخدام في أبحاث التبغ، مما يسمح بمقارنة بيانات دراسة مُعيّنة مع دراسة أخرى. سجائر 3R4F هي السجائر المُخصّصة للأغراض البحثية غير متاحة تجاريًا للمستهلكين.

ستجد رسائل موجهة للمستهلكين عبر الموقع الإلكتروني وفي نقاط تواصل أخرى، وهي مستقاة من المصادر التالية بخصوص منتجات IQOSTM:

  • تُظهر الدراسات* أن تجربة التبغ للمستخدمين الذين تحولوا بالكامل إلى IQOS مماثلة لتجربة أولئك الذين استمروا في تدخين السجائر.

* المصدر: دراسات سريرية استمرت لمدة 3 أشهر، أُجريت في الولايات المتحدة واليابان على 160 مدخناً بالغاً في كل منهما تحت ظروف واقعية (متنقلة).

  • يطلق جهاز IQOS ILUMA مستويات أقل من المواد الكيميائية الضارة بنسبة 95% في المتوسط مقارنة بالسجائر.*

معلومات هامة: هذا لا يعني بالضرورة تقليصًا بنسبة 95% في المخاطر. استخدام جهاز IQOS ILUMA ليس خاليًا من المخاطر.

*تقليص مستويات المواد الكيميائية التسع الضارة التي توصي منظمة الصحة العالمية بتقليصها في دخان السجائر، والتي لا تشمل النيكوتين. اطلع على قسم المعلومات المهمة على موقع iqos.com.

  • يطلق جهاز IQOS ILUMA مستويات أدنى بكثير من انبعاثات المواد الكيميائية الضارة مقارنةً بالسجائر.*

معلومات هامة: استخدام جهاز IQOS ILUMA ليس خاليًا من المخاطر.

* تقليص مستويات المواد الكيميائية التسع الضارة التي توصي منظمة الصحة العالمية بتقليصها في دخان السجائر، والتي لا تشمل النيكوتين. اطلع على قسم المعلومات المهمة على موقع iqos.com.

  • السجائر تُنتج القطران - جهاز IQOS ILUMA لا ينتج هذه المادة.

 حرق السيجارة يولد الدخان والقطران. ولا يحدث ذلك عند تسخين التبغ باستخدام جهاز IQOS ILUMA. لماذا؟ جهاز IQOS ILUMA يُسخّن التبغ بدلاً من حرقه: فهو يولد بخار تبغ يختلف جوهرياً عن دخان السجائر ويحتوي على مواد كيميائية ضارة أقل بكثير.*

* تقليص مستويات المواد الكيميائية التسع الضارة التي توصي منظمة الصحة العالمية بتقليصها في دخان السجائر، والتي لا تشمل النيكوتين. اطلع على قسم المعلومات المهمة على موقع iqos.com.

  • لقد تحوّل ما يزيد عن 23.2 مليون مدخن بالغ من حرق التبغ إلى تسخينه مع IQOS.*

* المصدر: البيانات المالية أو تقديرات شركة فيليب موريس إنترناشونال (باستثناء روسيا وأوكرانيا)، واستطلاعات مستخدمي IQOS، وأبحاث السوق الخاصة بالشركة. الحالة كما في يونيو 2025. مستخدمو IQOS الذين أقلعوا تمامًا عن السجائر وتمثل أعواد التبغ المُسخن من فيليب موريس إنترناشونال ما لا يقل عن 70% من استهلاكهم للتبغ المُسخَّن خلال الأيام السبعة الماضية.

  • غالبية المدخنين البالغين الذين يتحولون إلى IQOS يقلعون تماماً عن تدخين السجائر التقليدية.*

*المصدر: البيانات المالية أو تقديرات شركة فيليب موريس إنترناشونال، استطلاعات مستخدمي IQOS وأبحاث السوق الخاصة بالشركة كما في يونيو 2023. المقصود بمستخدمي منتجات التبغ المُسخّن من فيليب موريس إنترناشونال هم البالغون الذين أقلعوا تمامًا عن السجائر التقليدية، وتعتمد نسبة 70% على الأقل من استهلاكهم من التبغ المُسخَّن خلال آخر 7 أيام على أعواد التبغ الخاصة بالشركة.